الأزمنة
في الوقت الذي يأكل فيه البعض على (( كل ضرس لون )) كما يقال.. نجد البعضالآخريأكل الألم و من (تم ساكت)
موسم الزيتون لهذا العام أكثر من جيد بحسب الكثير من المعطيات وهذا ما دفع الكثيرين للتفاؤل بانخفاض أسعار زيت
كنت قلقاً حينما صعدت جانب أبي وسام \"صديقي وسائق سرفيس جرمانا - دويلعة\" الذي كان –على غير عادته- يثور
يكاد يتفق الغرب حول مبدأ اقتصادي لتجميع الثروة مفاده أن الجهد والكفاءة والمهارة والمثابرة خلال سنوات تطول أو
رغم دخول الأزمة عامها السادس بكل منعكساتها السلبية والمشاكل التي خلقتها على صعيد العمل الاقتصادي والتجاري، إلا
يومذاك استوقفتني مجموعة من شابات وشبان الكشفية. وهم يرتدون ثيابهم الرسمية بلونها الأزرق، و(فولاراتهم) من أعلى
الإبداع والتميز حالة إيجابية تدفع المجتمع للتطور والسير على خطا من سبقه من مجتمعات أكثر تقدماً، كما أن الدول لا تتقدم
خمس سنوات وأكثر من مرحلة النزوح الداخلي للأسر والعائلات التي تضررت من الظروف الحاصلة والتي فقدت نتيجة ذلك
لمحصول التفاح السوري ألف غصة وغصة ومرارة يتذوق طعمها الفلاحون المنتجون كل موسم!! والحكاية تتلخص
لا تزال مشكلات مقاولي الإنشاءات العامة التي تواجههم والمتمثلة بالروتين وعدم تحمل المسؤولية باتخاذ القرارات الجريئة
ربما رقم الخسائر الذي لحق بالصناعة الوطنية والذي وصل إلى 5ر2 ترليون ليرة رغم ضخامته إلا أنه ليس بالحديث
كشف حاكم مصرف سورية المركزي الدكتور دريد درغام “أن مجلس النقد والتسليف بصدد إصدار قرار بداية الأسبوع
عبَّر السيد أحمد شيخ عبد القادر محافظ القنيطرة عن خطة المحافظة المستقبلية لتحسين الواقع الصعب الذي يعانيه أبناء
لعل التطور الكبير والتنسيق العالي المستوى في العلاقات السياسية بين سورية و إيران على مدى العقود الماضية وتطور هذه
تعيش الأسواق اليوم بعد خمس سنوات من الأزمة فترة فوضى لا توصف، كلٌّ يسعر على مزاجه، و\" كل عام كما يقول
إلى أين تتجه الأمور في فرنسا بعد احتجاجات السترات الصفراء؟