جوزيف بلاتر

جوزيف بلاتر

نجم الأسبوع

السبت، ٢٥ أبريل ٢٠١٥

الرئيس الحالي للإتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) منذ عام 1998. ولد في 10 مارس 1936 في سويسرا
دراسته

    المرحلة الثانوية: شهادة من معهد سيون وسان موريس.
    الدراسة الجامعية: إجازة في الاقتصاد والإدارة التجارية من جامعة لوزان بسويسرا.

الحياة المهنية

    بدأ حياته المهنية سكرتيراً لهيئة السياحة في فاليه.
    من 1964 إلى 1966: عمل أميناً عاماً للاتحاد السويسري للهوكي على الجليد.
    من 1966 إلى 1968: عمل مديراً إعلامياً لجمعية الصحافة الرياضية السويسرية.
    من 1968 إلى 1975: عمل مديراً لدائرة أجهزة قياس التوقيت الرياضي والعلاقات العامة والتسويق في شركة لونجين لصناعة الساعات، وشارك في تنظيم الألعاب الأولمبية في ميونيخ العام 1972 ومونتريال العام 1976.
    في العام 1975 انضم إلى الفيفا وأصبح مديراً لبرامج التطوير.
    وفي العام 1981: أصبح أميناً عاماً لـ الفيفا.
    في العام 1990 عمل مديراً تنفيذياً لـ الفيفا.

رئيسا للفيفا

انتخب لرئاسة الفيفا في 8 يونيو، 1998 ميلادي خلفا للبرازيلي جواو هافيلانج. في 31 مايو 2007 أعيد انتخابه للولاية الثالثة لهذا كرئيس لهذا الأتحاد.
جوائز حاز عليها

    قُلِّد الوسام الأولمبي في العام 1994.

التغييرات والقرارات التي قام بها بلاتر

    طُبّق هذا التغيير في يورو 2004 - قام بإستبدال الهدف الذهبي في الأشواط الإضافية بالهدف الفضي. حيث كانت قاعدة الهدف الذهبي تنص على أن المباراة تنتهي حالما يسجل أحد الفريقين الهدف أولا بينما قاعدة الهدف الفضي نصت على أن المباراة مستمرة إلى نهاية الشوطين الإضافيين والنتيجة النهائية تحدد الفريق الفائز.
    طُبّق هذا التغيير منذ كأس العالم 2002 - عدم تأهيل الفريق الحائز على بطولة كأس العالم الحالية بشكل أوتوماتيكي إلى نهائيات بطولة كأس العالم القادمة كما كان الحال في البطولات الستة عشر السابقة لكأس العالم.
    طُبّق هذا القرار في عام 2007 - قرر بلاتر بأن تقام مباريات كرة القدم على ملاعب يقل ارتفاعها عن 2500 متر عن سطح البحر وبعدها بأشهر تغير الرقم إلى 3000 متر فوق سطح البحر ما سبب لمنتخب بوليفيا لكرة القدم بعض العواقب من جراء اللعب على ملعب يرتفع مسافة أكثر من 3000 متر عن سطح البحر (ملعب هيرناندو سيليس) ولكن في اليوم التالي تراجع الفيفا عن هذا العواقب وسمح للنادي بأن تقام عليه مباريات تصفيات كأس العالم.
    طُبّق هذا القرار في عام 2004 - انظار اللاعبين الذين يقومون بنزع قميصهم بعد تسجيلهم لهدف نظرا لاحتوائها على بعض المواد التي قد تكون عنصرية أحيانا ما يسبب في تجريح آخرين سواء كانوا من الجمهور أو لاعبي الطرف الآخر.