إمراة تدعم والدها وزوجها للتحول إلى نساء!
شعوب وعادات
الخميس، ٢٤ يوليو ٢٠١٤
دعمت شابة بريطانية زوجها وزوج والدتها الذي تعتبر بمقام والدها التحول جنسياً، بعدما اكتشفت عن طريق الصدفة ميولهما للعيش كنساء، ورغبتهما بإجراء عملية تحول جنسي لتحقيق ذلك.
وبحسب موقع “دايلي مايل” البريطاني، فإن ليليان بيري (21 عاماً) لم تجد حرجاً في الظهور على أحد البرامج التلفزيونية، لتتحدث عن دعمها لخيارات الرجلين بالتحول إلى نساء، معتبرة أن من حقهما العيش كما يرغبان طالما أن ذلك يحقق لهما السعادة.
وأكد الموقع أن ليليان كانت في سن الخامسة عشرة، عندما اكتسفت بأن اكتشفت بأن زوج والدتها ستيفن يفضل ارتداء الملابس النسائية، وبعد ذلك بثلاث سنوات بدأ يعيش حياته كأنثى ويتناول الهرمونات التي تضفي عليه صفات الأنوثة، كا بدل اسمه ليصبح هيلين.
ولم يغير التحول الكبير في حياة الأب من علاقته المميزة مع ليليان، وتحولت هذه العلاقة إلى صداقة بين امرأتين بعدما أصبح ستيفن أنثى، وأكدت هيلين التي ظهرت في البرنامج أيضاً أنها لطالما اعتبرت ليليان كابنتها خاصة وأنها لم ترزق بالأطفال.
إلا أن المفاجأة لم تتوقف عند هذا الحد، فبعد 3 أشهر من تغيير والدها لجنسه والتحول إلى امرأة، اعترف لها خطيبها كريستوفر بأنه يرغب أيضاً أن يعيش حياته كأنثى.
ويستعد كل من هيلين وكريستوفر حالياً للخضوع إلى عملية لتغيير الجنس، وتحاول ليليان تقديم الدعم لكليهما، على الرغم من أنها تنتظر مولودها الأول الذي سيخرج إلى الحياة ليجد والده وجده تحولا إلى نساء.
وبحسب موقع “دايلي مايل” البريطاني، فإن ليليان بيري (21 عاماً) لم تجد حرجاً في الظهور على أحد البرامج التلفزيونية، لتتحدث عن دعمها لخيارات الرجلين بالتحول إلى نساء، معتبرة أن من حقهما العيش كما يرغبان طالما أن ذلك يحقق لهما السعادة.
وأكد الموقع أن ليليان كانت في سن الخامسة عشرة، عندما اكتسفت بأن اكتشفت بأن زوج والدتها ستيفن يفضل ارتداء الملابس النسائية، وبعد ذلك بثلاث سنوات بدأ يعيش حياته كأنثى ويتناول الهرمونات التي تضفي عليه صفات الأنوثة، كا بدل اسمه ليصبح هيلين.
ولم يغير التحول الكبير في حياة الأب من علاقته المميزة مع ليليان، وتحولت هذه العلاقة إلى صداقة بين امرأتين بعدما أصبح ستيفن أنثى، وأكدت هيلين التي ظهرت في البرنامج أيضاً أنها لطالما اعتبرت ليليان كابنتها خاصة وأنها لم ترزق بالأطفال.
إلا أن المفاجأة لم تتوقف عند هذا الحد، فبعد 3 أشهر من تغيير والدها لجنسه والتحول إلى امرأة، اعترف لها خطيبها كريستوفر بأنه يرغب أيضاً أن يعيش حياته كأنثى.
ويستعد كل من هيلين وكريستوفر حالياً للخضوع إلى عملية لتغيير الجنس، وتحاول ليليان تقديم الدعم لكليهما، على الرغم من أنها تنتظر مولودها الأول الذي سيخرج إلى الحياة ليجد والده وجده تحولا إلى نساء.