تحليل وآراء
ما بين أعمال الشغب والاعتداء على مبنى الكابيتول وبين نشر قوات الحرس الوطني في شوارع المدينة لحماية الكونغرس من أي
بعد أيام قليلة، في الرابع والعشرين من الشهر الجاري، يحتفل العالم باليوم الدولي للتعليم الذي حددته الجمعية العامة للأمم
في غمرة السعي نحو حياة مستقرة محملة بالفرح والسعادة، حياة تغمرها الإنجازات والنجاحات المتوالية، تكبر أهدافنا وتتوسع
اليوم تنتهي عبارات، رئيس أميركي منتخب، ورئيس منتهية ولايته، عندما يؤدي الرئيس الجديد جو بايدن القسم الدستوري
في زمن غصّ بالهرج والمرج والقيل والقال يخطر في ذهننا سؤال...؟ ما هو سبب الخلاف بين ذاك وهذا ... بين أب
الذين قالوا إنّ مواجهة الإرهاب والغلوّ والتطرّف يحتاج إلى استراتيجية بعيدة المدى، لم يجانبوا الصواب؛ فالمشوار نحو
فوائدها عظيمة، وأفكارها مستديمة، وآراؤها متطوّرة وأفكارها متجدّدة، لا تكتفِ بالشهادة العلمية التي وصلت إليها، إنّما تعتبر كل
منذ عصور قديمة، والإنسان مشغول بالتطوير والتحديث، حتى بات الابتكار جزءاً من تفكيره ونمط حياته. وقد ذهب
من تابع خطاب الرئيس ترامب بعد أحداث الكونغرس وتراجعه عن دعم مؤيديه ببضع ساعات، يعتقد أنه قد خضع للضغوط لإنقاذ
مع تحذير الرئيس بشار الأسد، الشهر الماضي، من خطر «النيوليبرالية» على المجتمع السوري، يتصاعد الجدل في شأن
يعلق بعض النقاد الكثير على تراجع قيم الغرب السياسية الحضارية منذ أن نشر الفيلسوف الألماني أوزوالد شبنجلر كتاباً بهذا المضمون عام 1918. وقد يقول
هل سيسخط اللغويون جراء هذا الطرح؟ مناهج تعليم العربية منفِّرة. لا شيء أسهل من استفتاء عام في كل مدارس العرب.
عندما تنظر في المرآة انظر بعين روحك. لا بعين جسدك الذي يرى التجاعيد على رقبتك ووجهك ويديك. وإن انحنى ظهرك
لم يَعد شيء خارجَ هيمنة الصناعة، حتى الجمال نفسه. صارت الصورة تُصنّع، وأصبحت معايير الجمال تُنحت، ويتم
لا يخفى على أحد أن موضوع الإصلاح ومكافحة الفساد أخذ الكثير من النقاش وتداول الآراء وتعدد النظريات ، حتى
هل سيشهد العالم في عام 2021 استقراراً وحلاً لكل المشاكل والخلافات الدولية