تحليل وآراء
جميل أن تفوز في الاستحقاق الذي تشارك به، فالفوز أياً كان مضمونه أفضل ألف مرة من الخسارة مهما كانت أسبابها ومبرراتها.
في الأول من الشهر الجاري، قرأنا خبراً محزناً يثير الشجن والأسى، عنوانه «أقدم صحيفة في العالم تتوقف بعد 320
جلس شخص يتعافى من مرضه إلى صديق، فأخبره أن بداياته كانت وجعاً في المعدة، فأخبره الآخر أنه كان يعاني أيضاً
تكاد تكون اليابان أكثر دولة في العالم عاشت تداعيات جائحة كورونا (عام 2020)، حيث أغلقت البلاد مطاراتها
عندما تسوء النتائج (يحلو الكلام) في معظم أنحاء العالم، فنسمع ونقرأ تحليلات منطقية تفنّد الخسارة أو تراجع
“إنك لا تجني من الشوك العنب” مثل عربي توارثته الأجيال العربية، وكان على الفرنسيين أن يحفظوا هذا المثل عن ظهر
علم واسع مسالكه متعددة ودروبه خطرة، مما يوجب على من يسير فيه أن يكون عالم ببواطن الأمور والخفايا الصغيرة،
أهم شخصيتين رياضيتين في البرازيل وربما في العالم بيليه وهافيلانج، فالأول الوحيد الذي حقق لقب كأس العالم ثلاث
منذ انطلاق مسار استانة \" كازاخستان \"بداية عام 2017، وبعد جولات تفاوضية عديدة وانضمام إيران اليه،
منذ الثمانينيات ونحن ننادي بأهمية أن يقام ويؤسس لمتحف وطني خاص بالرياضة السورية, يوثق ويؤرشف للأحداث
من شأن كلمات مثل «لجم» و«سيطرة» و«صد» وغيرها من المفردات، التي توحي بمحاولات مقاومة، وربما مقارعة
لأننا تعودنا أن لا تستمر حروبنا أكثر من عدد أصابع اليد وأحياناً اليدين، نستغرب أن تستمر الحرب الأوكرانية
نحو عالم اقتصادي ليست فيه الولايات المتحدة الأميركية بالمعنى السلطوي، تتجه روسيا بثبات، وخاصة أن الجزء الشرقي
*- لا قيمة لذلك المنصب الذي يزرع كراهيتك في كل تلك القلوب ,ويمنحك البطولة في دعاء المظلوم, ويحجز لك
سؤالٌ قد يبدو للوهلة الأولى بسيطاً والإجابة عنه بشكل بديهي
هل تتسع حرب إسرائيل على غزة لحرب إقليمية؟