شعوب وعادات

1. على كل متقدّم لشغل وظيفة ما أن يبحث عن معلومات عن الشركة، إذ يساعده فهم المعلومات الأساسية حول الشركة على دخول المقابلة، بثقة. وفي هذا الإطار، تقدّم غالبيّة مواقع الشركات ومنشوراتها على وسائل التواصل الاجتماعي والبيانات الصحافية المعلومات الوافية عن أهداف الشركة.

 

2. على كل متقدّم لشغل وظيفة ما أن يتدرّب على الإجابات عن أسئلة مقابلات العمل الشائعة: "أخبرني عن نفسك"، و"لماذا أنت مهتمّ بهذا الدور مع شركتنا؟"... تكمن الفكرة في التعبير عن هويتك بسرعة، والقيمة التي ستضيفها إلى الشركة. إلى ذلك، على المتقدّم أن يكون مُستعدًّا لمناقشة توقّعات الراتب.

 

3. على كل متقدّم لشغل وظيفة ما أن يعيد قراءة الوصف الوظيفي، مع التفكير في المهارات التي يبحث عنها صاحب العمل، وفي الأمثلة من العمل السابق تتوافق مع المتطلبات.

 

4. من المُستحسن الاستعانة بصديق للتمرّن على الإجابات عن الأسئلة، بصوت عالٍ. ستجد أنك تكتسب الثقة عندما تعتاد على قول الكلمات.

 

5. من الضروري إعداد قائمة بالمراجع؛ قد يطلب القائمون على المقابلات تقديم قائمة بالمراجع قبل المقابلة أو بعدها. يمكن أن يساعدك إعداد قائمة مرجعية مسبقًا على إكمال هذه الخطوة بسرعة للمضي قدمًا في عملية التوظيف.

من المفضّل التدرّب على إجاباتك عن أسئلة المقابلة الشائعة

6. من المُحتمل أن يسأل  القائم على المقابلة عن عمل معين أكملته في ما يتعلق بالمنصب. بعد مراجعة الوصف الوظيفي، فكر في العمل الذي أنجزته في الوظائف السابقة أو الأندية أو المناصب التطوعية التي تظهر أن لديك خبرة ونجاحًا في القيام بالعمل المطلوب.

7. من المفضّل إعداد أسئلة ذكية لمحاورك، ما يعكس الجدّية. في الآتي، بعض الأسئلة التي قد ترغب في طرحها على المحاور:

• هل يمكن أن تشرح بعض المسؤوليات اليومية التي تنطوي عليها هذه الوظيفة؟

• كيف تصف سمات الشخص الذي سينجح في هذا الدور؟

• إذا شغلت هذه الوظيفة، كيف سيتمّ قياس أدائي؟

• ما هي الأقسام التي يعمل معها هذا الفريق بانتظام؟

• كيف تتعاون هذه الأقسام عادة؟