كيت ميدلتون ستنجب صبيًا.. إليك الأدلة

كيت ميدلتون ستنجب صبيًا.. إليك الأدلة

فن ومشاهير

الأربعاء، ٤ أبريل ٢٠١٨

لطالما عودتنا دوقة كامبردج كيت ميدلتون أن تلفت الأنظار إليها بأناقتها الكلاسيكية وحضورها القوي في جميع المُناسبات التي تحضرها، ويعود ذلك كونها أحد أعضاء العائلة الملكية البريطانية.
وتضاعف الاهتمام بزوجة الأمير ويليام عند وصولها كاتدرائية القديس جورج أثناء احتفالها بعيد الفصح قبل يومين، ويعود السبب في ذلك إلى حجم بطنها الكبير نتيجة دخولها أسابيع الحمل الأخيرة، ومن ناحيةٍ أخرى، أعطى شكل بطنها أدلّة مُعينة كشفت عن جنس جنينها.
وافترض الخُبراء بأنّ دوقة كامبردج تتوقع إنجاب “ذكر” بناءً على شكل بطنها، إذ بدى الجنين مُنخفضاً في أسفل رحمها وبارزاً إلى الأمام، وبحسب العادات السائدة في المُجتمع البريطاني، فإنّ هذه الإشارات تعني بأنّ الأم  تكون حاملا بمولود ذكر على الأرجح؛ لأن حجم الأجنّة الذكور أكبر من حجم الأجنّة الإناث، أي أنّ بطن كيت كان سيبدو أصغر إذا كانت حاملا بفتاة.
ولم يكن هذا الدليل الوحيد على أنّ كيت حامل بذكر، فحجم ثدييها الصغير نسبيّاً كان مؤشراً آخراً، فالأمهات الحوامل بجنين ذكر يمتلكن أثداء أصغر مُقارنةً مع الحوامل بإناث.
أمّا الدليل الثالث المبني على دراسة أقامتها إحدى الباحثات في جامعة نيوكاسل على 927 عائلة، وكانت نتيجتها بأنّ نسبة إنجاب ذكور تزيد عند الرجال الذين يمتلكون أخوة ذكورا، والعكس صحيح، أي أنّ نسبة إنجاب إناث تزيد عند الرجال الذين يمتلكون أخوات، لكن الأمر يختلف عند النّساء.
وفي نهاية الأمر، لم يتبقّ سوى أسابيع قليلة على إنجاب كيت ميدلتون، وعندها سيصدر بيان رسميّ من القصر الملكي يكشف عن جنس واسم الأمير أو الأميرة الجديدة.