عن المدونة . بقلم المهندس محمد طعمه

عن المدونة . بقلم المهندس محمد طعمه

مدونة م.محمد طعمة

الاثنين، ٦ ديسمبر ٢٠١٠


NAVTEQ تبدأ في تزويد أجهزة البلاك بيري المباعة في المنطقة العربية بحزم الملاحة والخرائط
تم تأكيد اختيار شركة نافتيك التي تعتبر المصدر العالمي والرئيسي للخرائط وبيانات المرور، والمواقع التي تمكن الملاحة، والخدمات التي تستند إلى المواقع، بالإضافة إلى إعلانات الأجهزة النقالة حول العالم كمورد أول لشركة اميتاك موبايل سوليوشنز (آي إم إس)- التي تتخذ من دبي مقراً لها - لعمليتها في الشرق الأوسط. وتعتبر "آي إم إس" الموزع الإستراتيجي لـResearch In Motion وأكبر موزع لأجهزة "بلاك بيري" في الشرق الأوسط وإفريقيا. وتعمل الشركة في 33 دولة في المنطقة.
وبوصفها المورد رقم واحد، توفر نافتيك حزمة ملاحة إلى “آي إم إس” والتى تشمل حل ملاحة وايزبايلوت (Wisepilot TM) الخاص بنظام ابيللو (Appello) لحلول الملاحة المتنقلة الموصولة بشبكة الإنترنت، بالإضافة إلى خرائط نافتيك ومحتويات أخرى. وتخطط "آي إم إس" حالياً لعمل تجميع مسبق للتطبيقات على جميع أجهزة بلاك بيرى BlackBerry، ومن المتوقع أن يتم شحن مليون جهاز تقريباً إلى الشرق الأوسط خلال العام الحالي.
وقال السيد بابار خان المدير التنفيذي لاميتاك موبايل سوليوشنز: نحن في ايميتاك موبايل سوليوشنز نشعر بالفخر للعمل مع نافتيك لزيادة قيمة هواتف بلاك بيري BlackBerry الذكية في الشرق الأوسط. مضيفاً: أن خرائط نافتيك مع تطبيقات ابيللو تكمل حلول بلاك بيري BlackBerry بشكل تام. وأن علاقتنا مع نافتيك تعتبر مثالاً على التزامنا بتوفير مزيد من القيمة للعملاء وشبكة الشركاء الكبيرة.
وتقدم “آي إم إس” حالياً خدمات بلاك بيري الشاملة والمباشرة لـ 40 مشغلاً في المنطقة، المضاف إليها اتفاقية تختص بالتحميل المسبق والتي تسمح بإضافة تطبيقات لاسلكية على الجهاز مجهزة للتفعيل من قبل المستخدم وتمكنه من القيام بتنزيلها فعلياً بعد قبوله بشروط وأحكام الاتفاقية والضغط على زر التفعيل.
وسوف تشمل حزم الملاحة خرائط للبحرين ومصر والأردن والكويت ولبنان وعمان وقطر والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية وسوف يتمكن أيضاً العملاء من شراء تغطية عالمية أكبر في حال احتاجوا ذلك.


إنتل تضيف المزيد من إصدارات عائلة معالجات Intel Core لتقدم دعماً أشمل لحاسبات الULV شديدة النحافة
قدمت شركة إنتل عدداً من معالجات Intel® Core™ الجديدة، لتوسع بها توافر عائلة معالجات إنتل كور لطرز أكثر من الحاسبات المحمولة فائقة النحافة. وتقدم هذه الفئة من الحاسبات المحمولة - فائقة الخفة والنحافة (أقل من 2.5 سم في السمك، وتزن بين 900 غ و2.25 كغ) والأداء وعمر البطارية وخيارات الاتصال التي تناسب المستخدمين أثناء تنقلهم. وتأتي جميع هذه المعالجات الجديدة بتقنية التصنيع 32 نانومتر، وهي أصغر بنحو 32% وتقدم أداءً أفضل بنسبة تزيد عن 32%، كل ذلك في تصميم رفيع خفيف الوزن. فضلاً عن ذلك، تخفض هذه المعالجات أيضاً من استهلاك الطاقة بنسبة تزيد عن 15%، وبالتالي تتيح الوصول إلى عمر بطارية طويل للغاية.
تقدم بعض هذه المعالجات الجديدة تقنية تعزيز السرعة Intel® Turbo Boost Technology لتسريع الأداء آلياً وتلبية متطلبات مهام العمل ما يعطي المستخدمين دفعة آنية للأداء عند الحاجة. أما تقنية خيوط المعالجة فائقة التعدد Intel® Hyper-Threading Technology والمتوافرة في المعالجات Intel® Core™ i7، Core i5، Core i3، فتقدم الاستجابة السريعة وتقلل من التأخير عند تأدية مهام متعددة معاً في الوقت ذاته. وبفضل رسوميات إنتل عالية التحديد Intel® HD Graphics تقدم هذه المعالجات مرئيات فائقة الوضوح وتشغيلاً سلساً للصوت والفيديو عالي التحديد HD.
فضلاً عن ذلك، تم تصميم طقم الرقاقات Mobile Intel® 5 Series والذي تم الإعلان عنه مؤخراً، للعمل مع الحاسبات المحمولة ذات الاستهلاك المنخفض جداً للطاقة. توسع هذه الرقاقات الدعم لخيارات عديدة في الفيديو والصوت، وتقدم حماية محسّنة للمعلومات والحاسبات الشخصية مع تقنية إنتل لمكافحة السرقة Intel® Anti-Theft Technology، وتعزز أمن بيانات الممتلكات الرقمية للمستخدمين. من المتوقع أن تجد هذه المعالجات طريقها إلى أكثر من 40 تصميماً للحاسبات المحمولة من منتجي الحاسبات البارزين مثل Acer وAsus وLenovo، وستقدم بأسعار متنوعة تكون في متناول شريحة واسعة من المستخدمين.


إنتل وكوالكوم.. والصراع ينتقل إلى معالجات الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية

طوال الفترة الماضية ظهرت بعض السمات المميزة التي جاءت في صورة دلالات صريحة تشير إلى بعض التغيرات في سوق المعالجات وشرائح السيلكون، ولكن ليس ذلك السوق الذي عهدناه طويلاً ولكنه سوق المعالجات والشرائح الرئيسة للهواتف الذكية. بقليل من التفكر قد يبدو ذلك منطقياً للغاية، فقد تحول البساط تدريجياً إلى هذه الأجهزة هي والأجهزة اللوحية والتي يبدو أن مبيعاتها مرشحة للازدياد بمعدلات كبيرة في المستقبل القريب وهو ما يجعل هذا السوق وخاصة مع التطور السريع في معالجات هذه الأجهزة وقدراتها سوقاً عالي التنافسية وفي الوقت ذاته عالي الربحية إلى مدى هائل.
على مدى السنوات القليلة الماضية التي شهدت هذه الخطوات المتسارعة لسوق الهواتف الذكية ظهر اسم Qualcomm بقوة مع تقديمها لمعالج Snapdragon والذي سرعان ما أصبح القاسم المشترك بين معظم أجهزة الهواتف الحديثة التي تشكل قمة سوق الهواتف الذكية من حيث القدرات والمواصفات، والواقع إن طهور اسم Qualcomm لا يرتبط فقط بتقديمها المعالج Snapdragon ولكن يمكننا أن نخبركم بنظرة من وراء الكواليس أن Qualcomm قد تبنت سياسة دعائية مختلفة تماماً خلال هذه الفترة تحديداً وهو ما تأكدنا منه بشكل قاطع في عدة أحاديث خاصة مع بعض مسؤوليهم، فالشركة التي كانت تعمل في الظلام لفترات طويلة اتخذت قراراً بأن تحصل لاسمها على بعض الدعاية والانتشار لتتشابه في ذلك مع شركات مثل إنتل وAMD والتي يشتهر اسمها مستقلاً في سوق معالجات الحاسبات.
ويبدو الآن أن ما فعلته Qualcomm كان منطقياً للغاية بل دعونا نقول إنه أصبح يحمل معنىً حقيقياً اليوم مع تقديم إنتل لمعالجات Moorestown كمعالجات مُعدة للعمل مع الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية. لقد أدركت كوالكوم أنه خلال السنوات القليلة التالية سيصبح التنافس في سوق معالجات الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية مماثلاً للمنافسة في مجال معالجات الحاسبات والخوادم وأن اسم الشركة المنتجة للمعالج قد أصبح مهماً مثله كمثل الشركة المنتجة للهاتف نفسه.
دعونا نعُد مرة أخرى إلى شأن معالجات Moorestown الجديدة من إنتل والتي ستفتح المجال لمنافسة صريحة ليصبح السؤال ما هو المعالج الذي يحمله هاتفك بدلاً من اسم الشركة المنتجة للهاتف فقط.
معالجات Moorestown كانت وربما لازالت إلى حد ما تواجه عقبة وحيدة تقف أمام قدرتها على غزو سوق الهواتف الذكية وهي استهلاك الطاقة، فبحسب ما أعلن عنه مؤخراً فإن هذه المعالجات والتي تتراوح سرعتها بين 1.5GHz و1.9GHz وتأتي بقياس 45nm مع دعم لمعالجة الرسوم ثلاثية الأبعاد وتشغيل الفيديو عالي التحديد بجودة 1080p وتسجيل الفيديو بجودة 720p وبالاعتماد على بطارية بسعة 1550mAh سوف تستطيع البقاء لمدة 10 أيام في وضع الاستعداد، 48 ساعة من تشغيل الملفات الصوتية، 4-5 ساعات من تشغيل الفيديو، ومثلها من تصفح الإنترنت و6 ساعات من الحديث في الهاتف على شبكات الجيل الثالث. بعض هذه الأرقام تبدو جيدة ولكن بعضها الآخر لا يزال يحتاج إلى بعض العمل من جانب إنتل. هذه المعالجات تنتمي إلى فئة Atom Z6 وهي معدة للعمل مع الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وإن كانت إنتل لم تعلن حتى هذه اللحظة عمّا إذا كانت هناك عقود موقعة بالفعل ترجح أن نرى هذه المعالجات قريباً في بعض الهواتف والأجهزة اللوحية في الجوار. المؤكد الآن أن إنتل قد بدأت في اقتحام سوق معالجات الأجهزة المتحركة وأن المنافسة في هذا المجال ستتغير كثيراً خلال الفترة المقبلة.


بتعاون بين نوكيا وأوراسكوم تيليكوم خدمات التراسل والبريد الإلكتروني تنطلق في 8 دول في مقابل رسم شهري ثابت
أعلنت أوراسكوم تيلكوم ونوكيا عن خدمة الرسائل من نوكيا بشكل جديد. فستسمح الخدمة للمشتركين في شبكة أوراسكوم تيلكوم في الجزائر وتونس ومصر وباكستان وبنجلادش وإيطاليا واليونان وكندا بالاستمتاع غير المحدود بخدمة البريد الإلكتروني والرسائل الفورية من خلال خدمة رسائل نوكيا وذلك مقابل رسم شهري موحد.
اتفقت أوراسكوم تيلكوم ونوكيا على تقديم خدمة "رسائل نوكيا" من خلال العديد من أجهزة الهواتف الذكية مثل E5 وC6 والهواتف المحمولة الأخرى مثل C3 مع استمرار طرح المزيد منها. كل ما يحتاجه العميل هو إدخال عنوان البريد الإلكتروني وكلمة المرور حتى يستطيع الدخول على حسابه مباشرة على شاشة الجهاز الرئيسية. ومن هنا بإمكان المستخدم قراءة الرسائل وإرسالها وتمريرها والرد عليها علاوة على تنزيل الملفات وقراءتها وإرفاقها، وكل هذا يحدث على المحمول.
وتحشد خدمة رسائل نوكيا حسابات البريد الإلكتروني من آلاف موفري خدمة الإنترنت والبريد الإلكتروني على مستوى العالم. إذ يمكن لعملاء أوراسكوم تيلكوم إدخال حتى 10 حسابات شخصية للبريد الإلكتروني مباشرة على جهاز نوكيا من أمثال بريد gmail وWindows Live وHotmail وOVI MAIL علاوة على مجالات التراسل الفوري المصاحبة لهذه المواقع الخاصة بالبريد مثل MSN وGoogle Talk. حيث يستطيع المستخدم القيام بالعديد من المحادثات من خلال أكثر من موقع في نفس الوقت، وأيضاً التحكم في طريقة ظهوره للآخرين وذلك بالإضافة إلى التحكم في قائمة الأصدقاء.