علاقة جنسية وأكثر.. رفيق رومانسي يلبي حاجات السائحات في بالي!

علاقة جنسية وأكثر.. رفيق رومانسي يلبي حاجات السائحات في بالي!

شعوب وعادات

الثلاثاء، ٩ مايو ٢٠١٧

المشي لساعات على رمال الشواطئ الذهبية لبالي والاستمتاع بالشلالات الطبيعية ومشاهدة الغروب، هي من بين النشاطات المحببة لدى النساء عندما يختبرن عطلة صيفية رومانسية في بالي بأندونيسيا.

لكن في الحقيقة هناك مفاجئات أخرى يمكن أن تحصل عليها النساء من خلال هذه الوجهة السياحية الرائعة، وهي الحصول على رفيق رومانسي مؤقت لقضاء عطلة ممتعة.

بالنسبة للشاب الأندونيسي ستيف البالغ من العمر 25 عاماً، والذي يعمل كرفيق خاص بالنساء الوحيدات اللواتي يزرن بالي بمفردهن، هناك سبب وجيه لاحترافه هذه المهنة الفريدة من نوعها، حسبما ذكرت صحيفة “ديلي ميل البريطانية”.

ويكشف ستيف للصحيفة بأنه يواعد النساء ما بين 35 و40 من العمر القادمات من أستراليا واليابان وكوريا وأوروبا، وأن أهم شيء تبحث عنه هؤلاء النساء هو “الرفقة الممتعة وشخص يتواجد إلى جانبهن في جميع الأوقات ويتفهم متطلباتهن”.

وأضاف: “لا يتعلق الأمر هنا بالعلاقة الحميمية فقط …”

والغريب في الأمر أن ستيف لا يطلب مقابلاً على عمله ولا يقوم بتحديد الوقت بل يترك حرية الاختيار لرفيقاته لدفع ما يرغبن فيه حتى يشعرهن بالارتياح، باستثناء دفع أجر سيارات الأجرة والوجبات اليومية.

ما خلص إليه “رفيق النساء”هو أن معظم النساء يطلبن التفاصيل الرومانسية التي لا تجدنها لدى الزوج أو الحبيب مثل المشي في الشارع يداً بيد أوالتحدث إليهن بعد الانتهاء من العلاقة الحميمية وأخذ حمام رومانسي مع بعض مثل أي زوجين طبيعيين.