عن المدونة.. بقلم: المهندس محمد طعمة

عن المدونة.. بقلم: المهندس محمد طعمة

مدونة م.محمد طعمة

الجمعة، ٤ ديسمبر ٢٠١٥

آبل تعمل على تطبيق لخدمة الزبائن وصيانة الأجهزة

التطبيق يبدأ بسؤال بعض الأسئلة للتعرّف على المُشكلة، ليقوم بعد ذلك بعرض الحلول والاقتراحات.
أفادت آخر الشائعات والتقارير بأن آبل تعمل على تطبيق جديد لخدمة الزبائن ومُساعدتهم في صيانة أجهزتهم الذكية من دون الحاجة للتوجه إلى أحد متاجر آبل أو مُوزعيها المُعتمدين.
وقال موقع uSwitch على لسان أحد المصادر المُطلعة داخل آبل إن التطبيق موجه لتوفير عناء حجز موعد في مراكز خدمة آبل ومُساعدة المُستخدم في حل مُشكلته عن بُعد. وأضاف: إن التطبيق يبدأ بسؤال بعض الأسئلة للتعرّف على المُشكلة، ليقوم بعد ذلك بعرض الحلول والاقتراحات.
ويعرض التطبيق عند تشغيله قائمة بأجهزة المُستخدم المُرتبطة بحساب آبل الخاص به، وبعد اختيار الجهاز المُناسب تظهر قائمة ببعض المشاكل الشائعة ثم تبدأ الأسئلة لحصر الاحتمالات والتعرّف على سبب المُشكلة، لتظهر أخيراً بعض الحلول، بالإضافة إلى خيارات مثل مُحادثة أحد عُملاء الشركة عن بُعد أو حجز موعد في مركز صيانة آبل Genius Bar.
ولم يؤكد المصدر فيما إذا كان التطبيق سيصدر كتطبيق مُنفصل أو سوف يتم تضمينه ضمن تطبيق متجر آبل App Store المتوافر لأجهزة آبل الذكية آيفون، وآيباد، بالإضافة إلى آيبود توتش وساعة آبل الذكية.

شركة "Intel" تحضر معالجها الجديد لشركتي سامسونغ وإل جي!

تستعد الكثير من الشركات من أجل إطلاق نسختها الجديدة والخاصة من معالجات الهواتف الذكية في بداية السنة المقبلة مع هواتفها الرائدة الجديدة وبناء على هذا الأمر أعلن عن المعالجين لأحدهما من شركة "سامسونغ" والآخر من "هواوي".
 وعلى يبدو أن هناك شركة جديدة تعمل على المعالج الجديد من صناعتها الخاصة وهي "إل جي" فالتقارير منذ مدة تشير إلى قدوم جيل ثاني من المعالجات Nuclun خلال الفترة القادمة.
وأتى تسريب جديد من موقع " Weibo " الشهير يؤكد من خلاله أن "إل جي " تملك نسختين من المعالج وهما تحت الاختبار الأول من شركة "TSMC" والثانية من "إنتل" ويبدو أن نسخة "إنتل" تحرز تقدماً أفضل.
 ونسخة شركة "TSMC" مصنوعة بناء على تقنية "16 نانومتر" وتقدم سرعة 2.1 جيجغاهرتز وفي النتائج للاختبارات حصلت على 1721 نقطة لكل نواة وحوالي 5710 نقاط في الاختبار للأنوية المتعددة.

إل جي تطلق أكبر شاشة OLED في العالم

كشفت إل جي إلكترونيكس عن أكبر شاشتي عرض OLED في العالم، وهما مركبتان في مطار إنشيون الدولي في كوريا الجنوبية. وقد عملت إل جي مع مؤسسة التصميم الفرنسية “ويلموت وشركاه” من أجل بناء الجداريات الضخمة التي تزين الصالة الرئيسية للمطار الحائز على العديد من الجوائز.
وتتألف كل لوحة إعلانية من 140 شاشة OLED منحنية قياس 55 بوصة، تؤلف بمجموعها شاشةً ضخمة بارتفاع 13 متراً وعرض 8 أمتار، ما يكافئ ثلاث حاويات شحن كبيرة الحجم. وستعرض الشاشتان المنحنيتان مجموعةً متنوعة من التسجيلات التي توضح إمكانيات تقنية OLED كالألعاب النارية المضيئة في عتمة الليل، حيث إن كل بكسل في شاشة أولد يبعث ضوءه الخاص، فلا حاجة لإضاءة LED الخلفية الثقيلة، ما يجعل كلا شاشتي العرض في المطار خفيفتين ومرنتين، وبحيث يمكن تعليقهما من السقف بأقل قدرٍ من الدعامات.
ومن جانبه قال رو سي يونغ، نائب الرئيس الأول ورئيس قطاع حلول الأعمال لدى إل جي إلكترونيكس: “مع أن إنتاج أكبر شاشة أولد إعلانية في العالم هو بالتأكيد أمرٌ يستحق الفخر، إلا أننا نعتز أكثر بفرصة عرض سحر تقنية أولد أمام المسافرين من أنحاء العالم. إن مزايا تقنية OLED لا يمكن إدراكها إلا عند رؤيتها، ولا يمكن لكلماتٍ مجردة أن تفيها حقها من الوصف”.

غوغل تتجاوز قفل أكثر من 74% من أجهزة أندرويد عن بُعد

أشار تقرير مكتب المُدعي العام في مدينة نيويورك الأمريكية إلى أن غوغل بإمكانها تجاوز قفل أكثر من 74% من الأجهزة العاملة بنظام أندرويد عن بُعد.
ويُمكن لشركة غوغل الدخول إلى أجهزة مُستخدمي أندرويد 4.4 وما قبله في حالة حصولها على أمر من المحكمة يقضي بضرورة الحصول على بيانات جهاز المُستخدم ضمن غطاء قانوني 100%.
أما مُستخدمو أندرويد 5 وما بعده فإن إمكانية الدخول إلى أجهزتهم عن بُعد صعبة ولكنها غير مُستحيلة بسبب وجود نظام لتشفير المحتوى، الذي لا يعمل بشكل افتراضي، بل يحتاج المُستخدم إلى تفعيله لضمان حماية محتوى جهازه بصورة كاملة.
ويُشير موقع أندرويد للمطورين إلى أن 74% تقريباً من أجهزة أندرويد تعمل بالنسخة 4.4 التي تُعرف باسم كيت كات وما قبلها، بينما تعمل 25.6% بالنسخة الخامسة، و0.3% فقط بالنسخة الأخيرة مارشميلو Marshmallow.
وتُعتبر أجهزة آيفون من شركة آبل أكثر أماناً من ناحية الوصول إلى محتواها عن بُعد، حيث فعّلت آبل نظاماً لتشفير محتويات الجهاز بشكل كامل في الإصدار 8 من نظام آي أو إس iOS وما بعده، وبالتالي تبقى 9% فقط من أجهزة آيفون عُرضةً لهذا النوع من المُمارسات، إذا يُستخدم آي أو إس 8 على 24% تقريباً من أجهزة المُستخدمين، بينما يُستخدم آي أو إس 9 على أكثر من 67% من أجهزة آبل الذكية.