ما زال لنزار قبّاني (1923 ــ 1998) حضور بارز على الساحة العربية. إنّه «رئيس جمهورية الشعر» الذي ما زالت
لا يوجد في الكون من يستحق أن تكتب عنه وتحيي ذكراه أكثر من الأم، فهي الجديرة بكل التكريم وهي المستحقة لكل
الشاعر نزار قباني، شاعر عربي من سوريا، ولد في دمشق عام 1923 ودفن فيها عام 1998. وجدت صعوبة في جعله
وأدمن العيش من دون مهادنة وأمتلك كل ليلك ونهارك وأشواقك ولغتك وصمتك وحزنك وفرحك وجنونك وأرقص على
سأتلو عليك قصائدي بحروف من نور ونار
دق الفرح الباب عليِّ **
بمناسبة يوم المرأة العالمي .... ادعو للاحتفاء بالمرأة وتقدير قيمة وجودها هذه القيمة التي لو لاها لما كنا ... في يومها اهديها هذه الخاطرة الشعرية
الشّعر هو ديوان العرب وهو ذاك المُجلّد المهم الذي ترتقي به عظيم القوافي تتوارد من مُعلّقاته «خير الأخبار والقصص والسوالف» التي قيلتْ في الأسفارِ وفي الترحالِ، ويُضافُ إلى ذلك بأنّه قد يمثل «خيرُ ناقلٍ» لكل ما تتسم به العصور..
بلادي ...... انفضي غبارَ الذلِّ عنكِ وانهضي
إذا كنت تعتقد أنك مستعد لتجربة كتابة الشعر والقصائد، فقد يكون من المفيد أن يكون لديك بعض المعايير العامة أشبه بعلامات الإرشاد...حيث لا توجد قواعد
تباركَ وطني به وارتقَى وطابَ زهره المترفعِ بحسن المقامِ و سمَا بحارسه الأمينُ المقدامِ
تُخبزُ ربّما من حزننا الباقي تُخبزُ من يقين الوجع , من عنفوان الكلمات التي لم تُقال بعد من صرخة ذاك الطفل الجائع
لي حكاية أخرى.. لا أعرفها ولكن ألمح أقمارها ..في خيالات الرُّوح