عن المدونة.. بقلم: المهندس محمد طعمة
مدونة م.محمد طعمة
الثلاثاء، ٢ ديسمبر ٢٠١٤
غوغل تطلق تطبيق تواصل جديد للأندرويد تحت اسم Messenger
كما كان متوقعاً، وتكهنت به عدد من المواقع التقنية طيلة الشهر الماضي، أطلق عملاق البحث غوغل تطبيقاً جديداً للتواصل الفوري على متجر بلاي ستور للأندرويد، تحت اسم Messenger، لمنافسة تطبيقات مشابهة أخرى استحوذت على اهتمام وشعبية الملايين حول العالم.
ورغم أنّ غوغل تمتلك تطبيقاً رئيسياً للتواصل، بمزايا هائلة ومنافسة، هو تطبيق هانج أوت، إلا أنّها أصدرت أيضاً هذا التطبيق على متجر الأندرويد.
التطبيق يتيح لك إرسال واستقبال رسائل SMS أو MMS من أي هاتف، كما يتيح لك إرفاق صورة أو مقطع فيديو مباشرة من التطبيق، كما يتيح إرسال مقاطع صوتية إلى قائمة الاتصال الموجودة في هاتفك.
كالعادة، تصميم التطبيق (ماتيريال) متناسق مع الأندرويد الجديد لولي بوب، كما يوفر دعماً للوجوه التعبيرية، وتلوين النص الكتابي المرسل، ويمكن تحميله من متجر غوغل بلاي لأي هاتف على إصدار الأندرويد 4.1 أو أعلى.
ألتراس آبل VS ألتراس سامسونغ
تحولت حالة الارتباط بشركات بعينها، خصوصاً في منطقتنا العربية، إلى ما يشبه حالة جماهير الألتراس المتعصبة بجنون لناديها، لدرجة عدم قبول الطرف الآخر شكلاً وموضوعاً، ورفض كل إيجابياته حتى لو كانت واضحة للعيان.
وساعد على تفاقم هذه الحالة انتشار المدونات التقنية التخصصية التي تغطي أخبار سامسونغ وآبل تحديداً، والتعليقات المتعصبة التي باتت تملأ هذه المدونات من هذا الطرف أو آخر.
وشخصياً لا أفهم لماذا الانحياز أصلاً لطرف دون غيره، في حين كلا الطرفين يقدم للجميع أفضل ما لديه، ويبقى الاختيار لك متاحاً دون تعصب ودون إبراز فشل الآخر لو وجد، حالة مستعصية حقيقة لا أفهم لها سبباً حتى الآن.
حتى هذه الكلمات، أتوقع أن يهاجمني ألتراس أحد الفريقين بسببها، سيتهمني البعض بأنني عاشق لآبل، بينما الفريق الآخر لديه اتهام جاهز بالانحياز لسامسونغ، فقط لأنني كتبت مديحاً لطرف وذماً لطرف آخر وفق الموقف الموجود وقتها.
عزيزي ألتراس آبل: كلنا نحب ونحترم آبل، ومنتجاتها الأنيقة ونظام تشغيلها المغلق عليها، ولكن لماذا تغضب عندما نقول مثلاً إنّ سامسونغ تتسيد سوق الهواتف الذكية ولماذا تثور عندما نمدح في هاتف ذكي رائع بالفعل تقدمه سامسونغ ؟
عزيزي ألتراس سامسونغ: كل التقدير لشركتك الكورية المحببة، الأكثر انتشاراً ومبيعاً للهواتف في العالم، ولكن يجب أن تعلم أنّ آبل أيضاً تقدم ما لا تقدمه سامسونغ، شكلاً وتصميماً وأداء، وهي الاسم الأبرز أيضاً في عالم الهواتف الذكية، فلماذا تغضب عندما نشيد بها.
متى ينتهي هذا الجدل الصاخب ونشيد بما يستحق الإشادة وننتقد ما يقع عليه ضرورة النقد.
الجديد من “تويتر” في رسالة من نائب رئيس المنتجات
وجه نائب رئيس المنتجات لدى شبكة “تويتر”، واحدة من أشهر شبكات التواصل الاجتماعي، رسالة إلى مستخدمي الموقع والذين يبلغ عددهم ٢٨٤ مليون مستخدم نشط شهرياً، عبر حسابه الشخصي على الموقع، وبالتزامن مع ما يُسمى بيوم المُحلل “Analyst Day”، تحدث خلالها عن أحدث الإحصاءات فيما يخص الموقع، بالإضافة إلى مستقبل الفترة القادمة، والتحديثات التي تنوي الشركة الكشف عنها خلال الفترة المقبلة. وكان هذا هو نص تلك الرسالة:
كل شيء يحدث في العالم يحدث على تويتر، ونحن نعمل دائماً لكي نسهّل عليكم كتابة ونقل واستخدام ومعرفة كل ما يحدث في هذه اللحظة في أي مكان وبالطريقة الأكثر راحة وسهولة لكم.
أتيحت لي فرصة عرض خططنا للقيام بذلك في مؤتمرنا “يوم المحلل” Analyst Day. وأود أن آخذ دقيقة لكي أنقل إليكم رؤيتنا وأقدم لكم نظرة على التحسينات التي سنحدثها على منتجات تويتر خلال الأشهر المقبلة.
في وقت سابق من هذا العام، بدأنا في جعل التغريدات أكثر ثراء وجاذبية حيث قدمنا للمستخدمين طرقاً أكثر للتغريد إضافة إلى إرسال الرسائل النصية. فقد أضفنا خدمة الفيديو وتطبيقات فاين “Vine” وGIF إلى صفحاتكم الرئيسية على تويتر، وأضفنا خصائص تمكنكم من إضافة العديد من الصور وعمل tag للأشخاص في الصور، والتعبير عن أنفسكم باستخدام الرموز التعبيرية emojis. ولعرض جميع هذه الخصائص والتطبيقات فقد أطلقنا تصميم بروفايل جديد. كما طرحنا طريقة جديدة للشركاء للمشاركة في أفضل تسجيلات الفيديو والتسجيلات الصوتية على تويتر حتى يمكن رؤيتها وتشغيلها بلمسة واحدة فقط.
لكن وبالإضافة لمجرد مشاهدة تسجيلات الفيديو بطريقة أكثر سهولة على تويتر، يجب أن تتمكنوا من تسجيل ومونتاج وتبادل تسجيلاتكم المصورة الخاصة بأنفسكم على تويتر. فبالإضافة إلى تسجيلات “Vine” القصيرة للفيديو، نعتقد أنكم ستستمتعون كذلك بنقل ما يحدث في العالم من خلال فيديو خاص بكم. ونتوقع أن يحدث هذا في النصف الأول من العام المقبل.
وفي الوقت الحالي فإنّ ما ترونه من نحو 500 مليون تغريدة تنشر كل يوم، يعتمد بشكل تام على الأشخاص الذين تتابعونهم، وهذا نموذج رائع بالنسبة للعديد من الناس. ولكن مع هذا العدد الكبير من التغريدات كل يوم، لا يمكن حتى لأكثر مستخدمي تويتر حماساً أن يجدوا كل شيء يهمهم في أية لحظة معينة. ولهذا السبب فإننا نستكشف طرق إبراز التغريدات التي تهم المستخدم بالدرجة الأولى بحيث يكون المحتوى الأكثر أهمية بالنسبة لكم سهل الاستكشاف سواء كنتم متصلين بتويتر طوال اليوم أو أنكم تزورونه لدقائق معدودة – وفي الوقت ذاته المحافظة على الطبيعة الآنية لتويتر والتي تجعله مميزاً ومختلفاً.
على سبيل المثال، فإننا نجرب طرقاً أفضل لنقدم لكم المحتوى الذي تسعون للحصول عليه عندما تدخلون إلى تويتر وهو: لمحة سريعة عما يحدث. نستطيع أن نستخدم معلومات مثل من الذين تتابعونهم وما الذي تقومون به لإبراز نقاط مهمة لما فاتكم وعرضها لكم حالما تدخلون مرة ثانية إلى الموقع أو تعودون إلى التطبيق.
ونحن نعمل على أفكار مثل توفير صفحة فورية شخصية للمستخدمين الجدد الذين لا يريدون قضاء وقت في بناء صفحة بأنفسهم.
وفي نهاية المطاف فإننا نعتقد أن كل شخص يستطيع أن يجد شيئاً يهمه في أي وقت على تويتر ونريد أن نجعل العثور على ما يهمكم سهلاً وبسيطاً من البداية.
ولم ننس بالطبع الرسائل المباشرة Direct Messages. فلدينا العديد من التحديثات التي سنجريها قريباً والتي ستجعل من الأسهل تحويل المحادثة من عامة إلى خاصة. وتم الإعلان عن أولى هذه التحديثات وسيبدأ تطبيقها الأسبوع المقبل وهي: القدرة على تبادل ومناقشة التغريدات بشكل خاص من خلال “الرسائل المباشرة” Direct Messages. وسنطلعكم على باقي التطورات قريباً!
هذه أمثلة قليلة فقط على المشاريع والمجالات التي نعمل على تطويرها. وخلال الأشهر المقبلة، سنواصل عملية تغيير وتحسين المنتجات. وكما هو الحال دائماً فإننا سنقوم بالكثير من التجارب، وسنستمع إلى آرائكم بها أثناء القيام بها لنضمن أن نقدم لكم الخدمة التي تحبونها.
فيس بوك تعتزم تقليل المحتوى الترويجي في 2015
ستقلل شبكة الفيس بوك من المحتوى الترويجي الإعلاني الذي تعرضه على مستخدميها في الخط الزمني الخاص بهم، خلال العام القادم 2015، وفق خبر نشره فريق التطوير للشبكة في مركز الإخبار الخاص بهم على الموقع الرسمي.
وقالت الشركة إنّها ستقلل من محتوى إعلانات الصفحات التي لا تقدم محتوى حقيقياً ومفيداً، وتسعى لإقناع المستخدم فقط لشراء سلعة أو تثبيت تطبيق أو الاستفادة من عرض ما، مثلما توضح الصور التالية على سبيل المثال:
وستتغير خوارزمية الخط الزمني للمستخدم وفق السياسة الجديدة، بداية من مطلع كانون الثاني المقبل، نتيجة لمسح استقصائي أجرته الشبكة على قطاع كبير من مستخدميها، عبروا فيه عن استيائهم من مثل هذه المشاركات الإعلانية البحتة.
كما كان متوقعاً، وتكهنت به عدد من المواقع التقنية طيلة الشهر الماضي، أطلق عملاق البحث غوغل تطبيقاً جديداً للتواصل الفوري على متجر بلاي ستور للأندرويد، تحت اسم Messenger، لمنافسة تطبيقات مشابهة أخرى استحوذت على اهتمام وشعبية الملايين حول العالم.
ورغم أنّ غوغل تمتلك تطبيقاً رئيسياً للتواصل، بمزايا هائلة ومنافسة، هو تطبيق هانج أوت، إلا أنّها أصدرت أيضاً هذا التطبيق على متجر الأندرويد.
التطبيق يتيح لك إرسال واستقبال رسائل SMS أو MMS من أي هاتف، كما يتيح لك إرفاق صورة أو مقطع فيديو مباشرة من التطبيق، كما يتيح إرسال مقاطع صوتية إلى قائمة الاتصال الموجودة في هاتفك.
كالعادة، تصميم التطبيق (ماتيريال) متناسق مع الأندرويد الجديد لولي بوب، كما يوفر دعماً للوجوه التعبيرية، وتلوين النص الكتابي المرسل، ويمكن تحميله من متجر غوغل بلاي لأي هاتف على إصدار الأندرويد 4.1 أو أعلى.
ألتراس آبل VS ألتراس سامسونغ
تحولت حالة الارتباط بشركات بعينها، خصوصاً في منطقتنا العربية، إلى ما يشبه حالة جماهير الألتراس المتعصبة بجنون لناديها، لدرجة عدم قبول الطرف الآخر شكلاً وموضوعاً، ورفض كل إيجابياته حتى لو كانت واضحة للعيان.
وساعد على تفاقم هذه الحالة انتشار المدونات التقنية التخصصية التي تغطي أخبار سامسونغ وآبل تحديداً، والتعليقات المتعصبة التي باتت تملأ هذه المدونات من هذا الطرف أو آخر.
وشخصياً لا أفهم لماذا الانحياز أصلاً لطرف دون غيره، في حين كلا الطرفين يقدم للجميع أفضل ما لديه، ويبقى الاختيار لك متاحاً دون تعصب ودون إبراز فشل الآخر لو وجد، حالة مستعصية حقيقة لا أفهم لها سبباً حتى الآن.
حتى هذه الكلمات، أتوقع أن يهاجمني ألتراس أحد الفريقين بسببها، سيتهمني البعض بأنني عاشق لآبل، بينما الفريق الآخر لديه اتهام جاهز بالانحياز لسامسونغ، فقط لأنني كتبت مديحاً لطرف وذماً لطرف آخر وفق الموقف الموجود وقتها.
عزيزي ألتراس آبل: كلنا نحب ونحترم آبل، ومنتجاتها الأنيقة ونظام تشغيلها المغلق عليها، ولكن لماذا تغضب عندما نقول مثلاً إنّ سامسونغ تتسيد سوق الهواتف الذكية ولماذا تثور عندما نمدح في هاتف ذكي رائع بالفعل تقدمه سامسونغ ؟
عزيزي ألتراس سامسونغ: كل التقدير لشركتك الكورية المحببة، الأكثر انتشاراً ومبيعاً للهواتف في العالم، ولكن يجب أن تعلم أنّ آبل أيضاً تقدم ما لا تقدمه سامسونغ، شكلاً وتصميماً وأداء، وهي الاسم الأبرز أيضاً في عالم الهواتف الذكية، فلماذا تغضب عندما نشيد بها.
متى ينتهي هذا الجدل الصاخب ونشيد بما يستحق الإشادة وننتقد ما يقع عليه ضرورة النقد.
الجديد من “تويتر” في رسالة من نائب رئيس المنتجات
وجه نائب رئيس المنتجات لدى شبكة “تويتر”، واحدة من أشهر شبكات التواصل الاجتماعي، رسالة إلى مستخدمي الموقع والذين يبلغ عددهم ٢٨٤ مليون مستخدم نشط شهرياً، عبر حسابه الشخصي على الموقع، وبالتزامن مع ما يُسمى بيوم المُحلل “Analyst Day”، تحدث خلالها عن أحدث الإحصاءات فيما يخص الموقع، بالإضافة إلى مستقبل الفترة القادمة، والتحديثات التي تنوي الشركة الكشف عنها خلال الفترة المقبلة. وكان هذا هو نص تلك الرسالة:
كل شيء يحدث في العالم يحدث على تويتر، ونحن نعمل دائماً لكي نسهّل عليكم كتابة ونقل واستخدام ومعرفة كل ما يحدث في هذه اللحظة في أي مكان وبالطريقة الأكثر راحة وسهولة لكم.
أتيحت لي فرصة عرض خططنا للقيام بذلك في مؤتمرنا “يوم المحلل” Analyst Day. وأود أن آخذ دقيقة لكي أنقل إليكم رؤيتنا وأقدم لكم نظرة على التحسينات التي سنحدثها على منتجات تويتر خلال الأشهر المقبلة.
في وقت سابق من هذا العام، بدأنا في جعل التغريدات أكثر ثراء وجاذبية حيث قدمنا للمستخدمين طرقاً أكثر للتغريد إضافة إلى إرسال الرسائل النصية. فقد أضفنا خدمة الفيديو وتطبيقات فاين “Vine” وGIF إلى صفحاتكم الرئيسية على تويتر، وأضفنا خصائص تمكنكم من إضافة العديد من الصور وعمل tag للأشخاص في الصور، والتعبير عن أنفسكم باستخدام الرموز التعبيرية emojis. ولعرض جميع هذه الخصائص والتطبيقات فقد أطلقنا تصميم بروفايل جديد. كما طرحنا طريقة جديدة للشركاء للمشاركة في أفضل تسجيلات الفيديو والتسجيلات الصوتية على تويتر حتى يمكن رؤيتها وتشغيلها بلمسة واحدة فقط.
لكن وبالإضافة لمجرد مشاهدة تسجيلات الفيديو بطريقة أكثر سهولة على تويتر، يجب أن تتمكنوا من تسجيل ومونتاج وتبادل تسجيلاتكم المصورة الخاصة بأنفسكم على تويتر. فبالإضافة إلى تسجيلات “Vine” القصيرة للفيديو، نعتقد أنكم ستستمتعون كذلك بنقل ما يحدث في العالم من خلال فيديو خاص بكم. ونتوقع أن يحدث هذا في النصف الأول من العام المقبل.
وفي الوقت الحالي فإنّ ما ترونه من نحو 500 مليون تغريدة تنشر كل يوم، يعتمد بشكل تام على الأشخاص الذين تتابعونهم، وهذا نموذج رائع بالنسبة للعديد من الناس. ولكن مع هذا العدد الكبير من التغريدات كل يوم، لا يمكن حتى لأكثر مستخدمي تويتر حماساً أن يجدوا كل شيء يهمهم في أية لحظة معينة. ولهذا السبب فإننا نستكشف طرق إبراز التغريدات التي تهم المستخدم بالدرجة الأولى بحيث يكون المحتوى الأكثر أهمية بالنسبة لكم سهل الاستكشاف سواء كنتم متصلين بتويتر طوال اليوم أو أنكم تزورونه لدقائق معدودة – وفي الوقت ذاته المحافظة على الطبيعة الآنية لتويتر والتي تجعله مميزاً ومختلفاً.
على سبيل المثال، فإننا نجرب طرقاً أفضل لنقدم لكم المحتوى الذي تسعون للحصول عليه عندما تدخلون إلى تويتر وهو: لمحة سريعة عما يحدث. نستطيع أن نستخدم معلومات مثل من الذين تتابعونهم وما الذي تقومون به لإبراز نقاط مهمة لما فاتكم وعرضها لكم حالما تدخلون مرة ثانية إلى الموقع أو تعودون إلى التطبيق.
ونحن نعمل على أفكار مثل توفير صفحة فورية شخصية للمستخدمين الجدد الذين لا يريدون قضاء وقت في بناء صفحة بأنفسهم.
وفي نهاية المطاف فإننا نعتقد أن كل شخص يستطيع أن يجد شيئاً يهمه في أي وقت على تويتر ونريد أن نجعل العثور على ما يهمكم سهلاً وبسيطاً من البداية.
ولم ننس بالطبع الرسائل المباشرة Direct Messages. فلدينا العديد من التحديثات التي سنجريها قريباً والتي ستجعل من الأسهل تحويل المحادثة من عامة إلى خاصة. وتم الإعلان عن أولى هذه التحديثات وسيبدأ تطبيقها الأسبوع المقبل وهي: القدرة على تبادل ومناقشة التغريدات بشكل خاص من خلال “الرسائل المباشرة” Direct Messages. وسنطلعكم على باقي التطورات قريباً!
هذه أمثلة قليلة فقط على المشاريع والمجالات التي نعمل على تطويرها. وخلال الأشهر المقبلة، سنواصل عملية تغيير وتحسين المنتجات. وكما هو الحال دائماً فإننا سنقوم بالكثير من التجارب، وسنستمع إلى آرائكم بها أثناء القيام بها لنضمن أن نقدم لكم الخدمة التي تحبونها.
فيس بوك تعتزم تقليل المحتوى الترويجي في 2015
ستقلل شبكة الفيس بوك من المحتوى الترويجي الإعلاني الذي تعرضه على مستخدميها في الخط الزمني الخاص بهم، خلال العام القادم 2015، وفق خبر نشره فريق التطوير للشبكة في مركز الإخبار الخاص بهم على الموقع الرسمي.
وقالت الشركة إنّها ستقلل من محتوى إعلانات الصفحات التي لا تقدم محتوى حقيقياً ومفيداً، وتسعى لإقناع المستخدم فقط لشراء سلعة أو تثبيت تطبيق أو الاستفادة من عرض ما، مثلما توضح الصور التالية على سبيل المثال:
وستتغير خوارزمية الخط الزمني للمستخدم وفق السياسة الجديدة، بداية من مطلع كانون الثاني المقبل، نتيجة لمسح استقصائي أجرته الشبكة على قطاع كبير من مستخدميها، عبروا فيه عن استيائهم من مثل هذه المشاركات الإعلانية البحتة.