10 قضايا شغلت "فيسبوك" في الـ2015
اكسسوارات
السبت، ١٢ ديسمبر ٢٠١٥
كشفت "غرفة أخبار" موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، عن 10 قضايا تصدرت إهتمامات مستخدمي الموقع حول العالم، خلال عام 2015.
وأوضح الموقع الشهير أنه اعتمد في هذا التصنيف على حجم تناول الموضوعات في تدوينات المستخدمين وتعليقاتهم في الفترة بين الأول من كانون الثاني حتى الأول من كانون الاول 2015، قبل أن يقوم بتحليل هذه المشاركات.
وكان حضور القضايا الأميركية طاغيا في مشاركات المستخدمين، لكن هذا لم يمنع من وجود قضايا عديدة مرتبطة بشؤون الشرق الأوسط.
وفيما يلي عرض للقضايا العشرة:
الانتخابات الرئاسية الأميركية
رغم أن نحو عام يفصلنا على إجراء الانتخابات الأميركية عام 2016، إلا أن الاستحقاق الرئاسي شغل المستخدمين كثيرًا، إذ أدلوا بكثافة بتصريحات وتعليقات بشأن السباق الرئاسي المرتقب، كما كان هذا الموضوع الأكثر بحثًا في الموقع.
ونالت تصريحات المرشح المثير للجدل دونالد ترامب، وحملة المرشحة هيلاري كلينتون نصيبًا كبيرًا من التعليقات.
هجمات باريس الدامية
ليلة 13 تشرين الثاني، شنّ مسلحون متطرفون من تنظيم "داعش" هجمات متزامنة في باريس، أسفرت عن سقوط 130 قتيلًا، واعتبر الهجوم الأكثر دموية في تاريخ فرنسا بعد الحرب العالمية الثانية.
وبينما استخدم سكان باريس "فيسبوك" من أجل الاطمئنان على سلامة أصدقائهم، أدلى الملايين يتعليقاتهم على الهجمات الدامية، كما بدّل كثيرون صور حساباتهم على الموقع تعبيرا عن تضامنهم مع فرنسا.
الحرب في سوريا وأزمة اللاجئين
كان الحضور السوري مزدوجًا في موقع التواصل الإجتماعي الأكبر في العالم، حيث اشتدت الحرب الأهلية في الداخل الأمر الذي استرعى اهتمامًا في العالم الافتراضي، وكذلك الحال بالنسبة لأزمة اللاجئين التي بلغت ذروة درامية خلال العام.
وأوضح "فيسبوك" أن مستخدمين أنشأوا صفحات ومجموعات من أجل جلب تمويل لدعم اللاجئين السوريين الموجودين في مجتمعاتهم.
زلزال نيبال
في 25 نيسان، وقع زلزال مدمر بقوة 7.8 درجة في نيبال، وأسفر الهجوم عن مقتل 8800 شخص وترك الملايين مشردين.
وسارع المستخدمون إلى تلبية نداء إغاثة منكوبي الزلزال بعد أن عبروا عن تضامنهم، حيث تبرع نحو 770 ألف مستخدم بمبلغ 15.5 مليون دولار، لصالح مؤسسات خيرية تعمل في الدولة الآسيوية الفقيرة.
أزمة ديون اليونان
كان "فيسبوك" منصة لسياسيين ومواطنين يونانيين للتعبير عن مواقفهم من أزمة الديون المستفحلة في البلاد، خصوصا أنها شهدت انتخابات برلمانية واستفتاءً على قبول شروط حزمة المساعدات الأوروبية.
تشريع زواج المثليين
كانت إيرلندا أول دولة في العالم تشرّع زواج المثليين، كما أقرت محكمة أميركية بعد ذلك حق المثليين في الزواج. وفي فيسبوك، وضع 26 مليون مستخدم "راية المثليين" على صورة حساباتهم الشخصية لإظهار التضامن معهم.
الحرب على داعش
مع استمرار الحرب ضد "داعش" عام 2015، كان موقع فيسبوك وسيلة بالنسبة لكثير من المستخدمين لتلقي الأخبار وتبادل الآراء. وعبر كثيرون عن إدانتهم الشديدة لجرائم التنظيم الدموية والتعبير عن التضامن مع الضحايا.
هجوم تشارلي إيبدو
جذب الهجوم الذي استهدف صحيفة "تشارلي إيبدو" الساخرة في كانون الثاني الماضي الملايين من مستخدمي "فيسبوك"، الذين استخدموا جملة" أنا شارلي" لإظهار الدعم لضحايا الهجوم الدامي.
احتجاجات بالتيمور
انتقلت الاحتجاجات التي شهدتها مدينة بالتيمور الأميركية على خلفية قتل الشرطة رجلًا أسود إلى العالم الافتراضي، وساد "فيسبوك" نقاش طويل حول سلوكيات الشرطة الأميركية تجاه أصحاب البشرة السوداء.
هجوم كنيسة تشارلستون
في 17 حزيران شن مسلح أميركي أبيض هجومًا على كنيسة عمانوئيل التاريخية في بلدة تشارلستون بولاية ساوث كارولينا، قتل خلاله 9 من السود، في جريمة ارتكبت لأسباب عنصرية.
وأعاد الهجوم فتح ملف العنصرية الشائك في الولايات المتحدة، ما تجسّد فورًا على حجم المشاركات على "فيسبوك".
وأوضح الموقع الشهير أنه اعتمد في هذا التصنيف على حجم تناول الموضوعات في تدوينات المستخدمين وتعليقاتهم في الفترة بين الأول من كانون الثاني حتى الأول من كانون الاول 2015، قبل أن يقوم بتحليل هذه المشاركات.
وكان حضور القضايا الأميركية طاغيا في مشاركات المستخدمين، لكن هذا لم يمنع من وجود قضايا عديدة مرتبطة بشؤون الشرق الأوسط.
وفيما يلي عرض للقضايا العشرة:
الانتخابات الرئاسية الأميركية
رغم أن نحو عام يفصلنا على إجراء الانتخابات الأميركية عام 2016، إلا أن الاستحقاق الرئاسي شغل المستخدمين كثيرًا، إذ أدلوا بكثافة بتصريحات وتعليقات بشأن السباق الرئاسي المرتقب، كما كان هذا الموضوع الأكثر بحثًا في الموقع.
ونالت تصريحات المرشح المثير للجدل دونالد ترامب، وحملة المرشحة هيلاري كلينتون نصيبًا كبيرًا من التعليقات.
هجمات باريس الدامية
ليلة 13 تشرين الثاني، شنّ مسلحون متطرفون من تنظيم "داعش" هجمات متزامنة في باريس، أسفرت عن سقوط 130 قتيلًا، واعتبر الهجوم الأكثر دموية في تاريخ فرنسا بعد الحرب العالمية الثانية.
وبينما استخدم سكان باريس "فيسبوك" من أجل الاطمئنان على سلامة أصدقائهم، أدلى الملايين يتعليقاتهم على الهجمات الدامية، كما بدّل كثيرون صور حساباتهم على الموقع تعبيرا عن تضامنهم مع فرنسا.
الحرب في سوريا وأزمة اللاجئين
كان الحضور السوري مزدوجًا في موقع التواصل الإجتماعي الأكبر في العالم، حيث اشتدت الحرب الأهلية في الداخل الأمر الذي استرعى اهتمامًا في العالم الافتراضي، وكذلك الحال بالنسبة لأزمة اللاجئين التي بلغت ذروة درامية خلال العام.
وأوضح "فيسبوك" أن مستخدمين أنشأوا صفحات ومجموعات من أجل جلب تمويل لدعم اللاجئين السوريين الموجودين في مجتمعاتهم.
زلزال نيبال
في 25 نيسان، وقع زلزال مدمر بقوة 7.8 درجة في نيبال، وأسفر الهجوم عن مقتل 8800 شخص وترك الملايين مشردين.
وسارع المستخدمون إلى تلبية نداء إغاثة منكوبي الزلزال بعد أن عبروا عن تضامنهم، حيث تبرع نحو 770 ألف مستخدم بمبلغ 15.5 مليون دولار، لصالح مؤسسات خيرية تعمل في الدولة الآسيوية الفقيرة.
أزمة ديون اليونان
كان "فيسبوك" منصة لسياسيين ومواطنين يونانيين للتعبير عن مواقفهم من أزمة الديون المستفحلة في البلاد، خصوصا أنها شهدت انتخابات برلمانية واستفتاءً على قبول شروط حزمة المساعدات الأوروبية.
تشريع زواج المثليين
كانت إيرلندا أول دولة في العالم تشرّع زواج المثليين، كما أقرت محكمة أميركية بعد ذلك حق المثليين في الزواج. وفي فيسبوك، وضع 26 مليون مستخدم "راية المثليين" على صورة حساباتهم الشخصية لإظهار التضامن معهم.
الحرب على داعش
مع استمرار الحرب ضد "داعش" عام 2015، كان موقع فيسبوك وسيلة بالنسبة لكثير من المستخدمين لتلقي الأخبار وتبادل الآراء. وعبر كثيرون عن إدانتهم الشديدة لجرائم التنظيم الدموية والتعبير عن التضامن مع الضحايا.
هجوم تشارلي إيبدو
جذب الهجوم الذي استهدف صحيفة "تشارلي إيبدو" الساخرة في كانون الثاني الماضي الملايين من مستخدمي "فيسبوك"، الذين استخدموا جملة" أنا شارلي" لإظهار الدعم لضحايا الهجوم الدامي.
احتجاجات بالتيمور
انتقلت الاحتجاجات التي شهدتها مدينة بالتيمور الأميركية على خلفية قتل الشرطة رجلًا أسود إلى العالم الافتراضي، وساد "فيسبوك" نقاش طويل حول سلوكيات الشرطة الأميركية تجاه أصحاب البشرة السوداء.
هجوم كنيسة تشارلستون
في 17 حزيران شن مسلح أميركي أبيض هجومًا على كنيسة عمانوئيل التاريخية في بلدة تشارلستون بولاية ساوث كارولينا، قتل خلاله 9 من السود، في جريمة ارتكبت لأسباب عنصرية.
وأعاد الهجوم فتح ملف العنصرية الشائك في الولايات المتحدة، ما تجسّد فورًا على حجم المشاركات على "فيسبوك".