الصراحة.. راحة.. بقلم: صفوان الهندي

*- الإشارة إلى الخطأ في الرياضة ليس معناه معارضة وعداء من وقع بهذا الخطأ

*- نجدد الدعوة للتفكير بالأندية التخصصية وطرح الفكرة بشكل مدروس وملبي

*- سمعنا أنّ هناك محاسبة للاتحادات المقصرة والفاشلة بعد دورة الألعاب العربية وهذا توجه جيد إن حدث! وهنا نتساءل أين محاسبة الاتحادات التي لا تعمل ولا تشتغل ومنذ ال’ن اعتذرت عن المشاركة العربية وغيرها حتى لا تنكشف

*- بعض من هم في الوسط الرياضي والإعلامي يحتاجون إلى شراء- تلميع- جديد فعال لصورهم وأشكالهم حتى يستمروا في احترافهم للنفاق

*- إعلان خاص للرياضيين الشرفاء.. يقول: إذا أنت لم تنفخ في (زمرك) فلن يقوم أحد مقامك في نفخه.

*- لمصلحة من ما يجري في أحد الاتحادات الرياضية القتالية من مهاترات وتبادل التهم بين رئيس وأعضاء الاتحاد من جهة.. وبين مجمل الاتحاد الحالي والسابق.. وأين أصبحت هذه اللعبة التي كنا نفاخر بها عربياً ودولياً.

*- كثرت هذه الأيام المطالبات بإنشاء هيئة أو وزارة للرياضة والشباب ولكن حتى الآن لم نقرأ مادة إعلامية تطرح الموضوع بشكل جدي ومناقشته من كل الجوانب. 

*- يملك وسطنا الرياضي رصيداً لابأس به من المنظرين والحشريين الذين ما إن يحضروا مجلساً رسمياً حتى يتدخلوا في الحوار فيه ويدلون برأيهم.. وهم لا يفهمون بالموضوع الرياضي المطروح في المجلس.. بل مجرد حكي.. وللأسف فإن (حكيهم) هذا يؤخذ به!

*-هل فعلا البرامج التلفزيونية الرياضية القائمة على «الجدل» و«الصراخ» هي ما نحتاجه في هذه المرحلة؟

*- منذ سنوات ظهرت فكرة رياضية رسمية من الاتحاد الرياضي بإحداث رابطة تشجيع لدعم المنتخبات الوطنية والأبطال، أطلق عليها اسم (رابطة أصدقاء المنتخبات الوطنية)، وماتت هذه الفكرة - للأسف- قبل أن تولد

*- مشروع البطل الأولمبي السوري نهمس له (سلامات).